راااااااااااائع يا أخ قصي ألفرضي.....
عجبآ كيف تسنّى لك أن توقض ألذاكرة بطرفة عين !!!
وتجعل من ألسطور جسرآ من ألسراب يوصل أروع ماضٍ
بحاضرٍ مجهول ....
كنت أرى ألأستاذ ألكبير ألرائع مؤيد ألبدري في بيت عمي وكان عمي وقتها وزيرآ للشباب ...
كذلك ألمصارع العراقي ألمعروف عدنان القيسي ألذي كنا نخشى عضلاته ونحن صغار ....