أديب الدايخ و قصيدة:
ما ضرَّ قلبك لو رحمتَ فؤادي؟؟
أين العهود؟؟ وأين منك ودادي؟؟
أفنيتُ نفسي في هواك ولا أرى
أحدا سواك بمقلتي وفؤادي
أفنيتُ أياما خلتْ ولياليا
فإذا شكوتُ يضلُّ فيك رَشَادِي
وإذا غفوتُ على الأسرّةِ في الدجى
أيقظتُ فيك عواطفي ورُقادي
ما كنتُ أحسبُ قبل هجرك أنَّ لي
قلباً يذوبُ صَبَـابَةً لِبِعَادِي
القصيدة على الكامل
وما أكثر ما يغني أديب الدايخ رحمه الله
على هذا البحر الزاخر -الذي تتحاشى غناء قصائده أغلب
الأصوات-
تحيتي