عرض مشاركة واحدة
  #137  
قديم 25/03/2015, 13h29
الصورة الرمزية nasser ahmed-
nasser ahmed- nasser ahmed- غير متصل  
مساهم دائـم
رقم العضوية:705068
 
تاريخ التسجيل: septembre 2013
الجنسية: يمني
الإقامة: اليمن
العمر: 66
المشاركات: 1,380
افتراضي أوبرا عايده لفيردي

بين يدي عايده ج2

أعظم مسرحية غنائية وضعت خصيصاً لإفتتاح دار الأوبرا المصرية عام 1871.

شخصيات الأوبرا:

1- عايده ( إبنة ملك الحبشه ورهينه في بلاط فرعون) طبقة الصوت سوبرانو
2- أمنيريس ( إبنة ملك مصر). طبقة الصوت ميزو سوبران
3- الكاهنة. طبقة الصوت سوبرانو
4- راداميس (قائد الجيوش المصرية وحبيب عايده).طبقة الصوت تينور
5- رمفيس ( رئيس الكهنه. طبقة الصوت باص
6- عمونصرو ( أبو عايده وملك الحبشه). طبقة الصوت باريتون
7- ملك مصر. طبقة الصوت باص
8- رسول الأخبار طبقة الصوت تينور

ملخص الأوبرا:


الفصل الأول
عايدة، ابنة الملك الأثيوبي عمو نصرو، اسُتعبدت في مصر منذ القبض عليها،
وقعت في حب راداميس المحارب الشاب الذي كان قائد الحرس، وكان يحمل نفس الشعور لعايدة.
أمنريس، ابنة الملك المصري، هي الأخرى تحب راداميس. حين جاءت الأخبار أن الأثيوبيين بقيادة أمو نصرو يغزون مصر، اختير راداميس لقيادة الجيش المصري في المعركة. وكانت أمنريس تحّثه على قبول المنصب. عايدة تصبح ممزقة بين حبها لراداميس واخلاصها لأبيها

الفصل الثاني:
الأثيوبيون يُهزمون. أمنريس تستخدم هذه الفرصة لتكتشف فيما إذا كانت عايدة تنافسها حب راداميس، كما كانت تشك. تتظاهر بالعطف على عايدة بسبب هزيمة
الأثيوبيين، وتختلق قصة أن راداميس ُقتل في المعركة. ردة فعل عايدة للخبر تجعلها تؤكد شكوكها. يلي ذلك الاحتفال الكبير لعودة راداميس منتصرا، وهو يقود الأسرى أمامه وكان بينهم أمو نصرو. الملك المصري يمنح راداميس الحق في
تحقيق أية رغبة له. راداميس بسبب حبه لعايدة، يطلب تحرير الأسرى. يحقق الملك المصري رغبته على شرط أن تبقى عايدة وأمو نصرو كرهينتين ليتأكد أن الأثيوبيين لا يحاولون الانتقام. وكمكافأة لراداميس يعطيه يد ابنته أمنريس.



الفصل الثالث:

عايدة تأتي إلى ضفاف النيل لتقابل راداميس في الليلة التي تسبق العرس. يظهر أمو نصرو ويقنع عايدة أن تطلب من راداميس الهرب معها ويخبرها عن مكان الحرس الذي عليهما أن يتجنباه. أمنريس والكهنة يخرجون من الهيكل، عايدة ووالدها يهربان، وراداميس يسّلم نفسه سجينا.


الفصل الرابع:
أمنريس، التي كانت ما تزال تحب راداميس، تطلب من الكهنة الرحمة به، ولكّنهم أصروا على دفنه حيا. عايدة كانت قد تسللت إلى المدفن لتموت معه. فوق المدفن كانت أمنريس تبكي وتصّلي، بينما كان الكهنة مستمرين في إقامة احتفالاتهم
المرحة.
تلخيص الأخت: يسرى الأيوبي

انتظرونا ساعات قليلة
ولن يخيب ظنكم في عايده

__________________
https://operainarabic.com/
رد مع اقتباس