أخي غسّان
لا ذنب لك طبعا ، وأرجو أن تواصل
أخونا عيسى على حقّ مائة بالمائة
صوت القاهرة ارتكبت ذنوبا كثيرة في حقّ تراث أم كُلثوم ، وأشهر " جريمة " هي " تحفيل " " غريبٌ على بابِ الرجاء " أي تحويلها إلى تسجيل حفل بإضافة التصفيق وصراخ الجمهور ، وهي من أعمال أوبريت " عازفة الناي " (( رابعة العدوية )) وتم استبعادها من الأوبريت عام 1956 ( بأمر أمّ كُلثوم ) ، وبعد وفاتها قاموا بهذا التزوير الفاضح وأصدروها على أنها تسجيل حفل ، وحققت أرقامًا قياسية في البيع .
استمر ، ولا علاقة لنا أو لك بما فعله السابقون ، المهم أن يصبح بين أيدينا " كلّ ما فعلوا " لنستطيع التمييز والحكم .