هو التسجيل المطلوب بعينه أنا مش هقول تسلم إيدك أنا هقول بجد أنا عاوز أبوس إيدك يادكتور على كل الجمال اللي متعتنا ولسه بتمتعنا بيه حقيقي والله ربنا يخليك يارب
بخصوص تسمية المطربة وردة بوردة الجزائرية فكل ماتردد بهذا الخصوص كان مجرد تكهنات حتى وردة نفسها رغم عشرات اللقاءات التليفزيونية الأخيرة لها لم تتطرق إلى هذا الموضوع ، لقد ظلت تتباهى بلقبها هذا حتى عادت العام 1972 إلي القاهرة وفجأة أصبحت تتضايق منه وتعتبره نوعا من التمييز ضدها وكأنهم باللقب هذا يبعدونها عن مصر أو عن كونها أصبحت مطربة مصرية - حصلت على الجنسية المصرية عام 1978 - على كل حال مصر بريئة من إطلاق اللقب هذا وكذا لبنان قالوا انها عندما ذهبت إلي بيروت العام 1957 تقريبا أطلقوا عليها هذا اللقب تمييزا لها عن مطربة أخرى غير أنني وجدت أخيرا دليلا يؤكد أن من أطلق عليها لقب وردة الجزائرية هم من أطلقوا عليها وهي صبية لقب "الفتاة وردة بلبل شمال أفريقيا" إنهم أصحاب شركة باتيه ماركوني أول شركة طبعت إسطوانات لوردة العام 1950 في باريس وأرفع هنا نسختان عن أغلفة إسطوانات صدرت عن الشركة الأول صدر حوالي العام 1952 والثاني حوالي العام 1956 وكلاهما عن الشركة نفسها الأول تحمل فيه وردة لقب الفتاة وردة والثاني وردة الجزائرية وكلاهما يحمل لوجو شركة باتيه ،وهذا يعني بكل تأكيد أنها حلت على لبنان وهي تحمل لقب وردة الجزائرية وهو لقب بالتأكيد يستدعي تعاطفا كبيرا مع من تحمله في وقت كان نظام عبد الناصر يساند فيه الثورة الجزائرية ويمولها بالأموال حتى أن فرنسا إنضمت إلى العدوان الثلاثي على مصر لهذا السبب تحديدا ، يعني مش إحنا والله ، يمكن يكون أحمد التيجاني مكتشفها
هنا القسم الثاني من اللقاء الإذاعي واللقاء يتضمن أغنيات
أمي يا أمي -ليا وليا - ياظالمني - يامحلا جمالك ياعروسة - على باب حارتنا - جميلة - عاد بالفرحة عيد وحدتنا