وأخيرا ..وكما يقول البغداديون ..فوك الحمل علاوه
اليكم ملفاَ خامساَ لعزف منفرد على البيانوا للطالبة المتميزة بان يوسف حكمت.
تأملوا خفة يدها وبراعتها التي تضاهي عازفي العالم..
والان بعد ان انتهيت من رفع ما في جعبتي من ملفات ...علمتم لماذا قلت في البداية ..
أين كنا ..وأين صرنا ..
فقولوا لي بربكم أي من الدول التي تحيطنا مع اعتزازي الشديد بها أي منها في سبعينيات القرن الماضي لها هكذا امكانات فنية وصوتية وهي لم تات من العدم انها ثمرة جهود وأفكار وتراكم خبرات لعقود من الفن وذائقيه كنا سابقين لعصرنا وهذا ما نبه العالم لوجب اطفاء جذوة العراق ..فهل انطفئت؟
.رحم الله عزيز علي ..
ولننتحب جميعنا على عراقنا الذي ذهب ولتحل مكانه جمهورية العراك