لامنى احبابنا لكتابتى هذه العبارة ( حضورك مثل غيابك ) ولو انى كتبت ما اقصده منها لحبيبى وتوأمى الروحى الدكتور حسن عبد الحافظ ... وذلك لمقامه الكبير بيننا ... وحتى لو كانت بيننا الامور محبه وود واخوه ... فأن للحديث اصول ... ولربما من فرط حبى له ومعزتى ... تجاوزت .... وأسأت ... لكن والله ماقصدت
فأعتذر اليك اخى الغالى المحترم الكبير د. حسن حافظ ....وأرجو قبول اعتذارى .
وكنت كل ما اقصده تماماً كما غنت نجاة الصغيرة
حاضر ولا غايب ولا ناسى مش هنساك
ظالم ولا حنين ولا قاسى قلبى معاك
آسف جداً يا توأمى الغالى ....وحقك عليا