أستاذنا الدكتور محمد الباز
كما سبق أن قلت كلمات الشكر لاتكفى لشخصكم الكريم والحمد لله أنى عشت للزمن الذى أعيش فيه مع من يشاركنى عشق تراثنا الأصيل بعد أن كدت أشعر بالغربة الحقيقيه فى هذا الزمن
وأرجو أن تسمح لى برفع هذه النسخه التى اعتقد أنها ربما تكون أكثر صفاء وأظبط من حيث السرعه لسماع صوت الشيخ سلامه حجازى الحقيقى فى هذه الرائعه
سلوا حمرة الخدين عن مهجة الصب
وبالمناسبه هذه القصيده غنتها السلطانه منيره المهديه
تم استبدال الملف بعد ضبط الصوت وخفض الحجم .. د أنس