لقد كانت أول مرة أستمع فيها لقصة درامية في قالب شعبي متميز لفنان شعبي متميز عندما عادت أمي من سفرها من تونس وقد ابتاعت شريطا مسجلا بصوت حنفي أحمد حسن....حيث أنه في بلدنا الجزائر لا يوجد الكثير وحيث أن الإنترنت كانت خدمة باهضة الثمن لكن الآن ما كان صعب المنال أصبح سهل المنال والحمد لله على كل حال...قصة جد مؤثرة وبأسلوب حنفي أحمد حسن أصبحت أكثر مصداقية وأكثر تأثيرا في النفوس.....وصارت من تراث مصر الحبيب...