في سهرة تاريخية بالنسبة لعبدكم الضعيف غمرنا فيها الدكتور محمد الباز بكرمه الحاتمي وجمال ذوقه الذي اكرمني بتشبيهه ميولاتي في السماع ، أهداني دكتورنا الفاضل تسجيلان أقدم لكم اليوم احدهما
كان معلمنا يعرف شديد العلم بشغفي بالشيخ السيد الصفتي فلم اكاد اجلس على السياج الفاخر في صالون بيته ،العبارة عن متحف، حتى رأيته يتقدم نحوي و يتكرم عليا بسيديهين كتب فوق الأول
أشكي لمين ذل الهوى
الشيخ السيد الصفتي